دليل المؤلفين

صياغة البحث المقدم للمجلة

المواصفات الشكلية والأمور القانونية:

لا يزيد عدد كلمات البحث عن 8000 كلمة تشمل جميع مكونات البحث بما فيها الجداول وقائمة المراجع، وهو ما يقابل تقريباَ (15) صفحة من مقاس (A4)، الهوامش (2.5) سم من جميع الجهات، المسافة بين الأسطر مسافة ونصف بخط الكتابة (Times New Roman 13) للغة الإنجليزية، ومسافة ونصف بخط (Simplified Arabic 14) للبحوث باللغة العربية. وعند استخدام عدد الكلمات كمعيار فان حجم الخط والمسافات بين الاسطر يمكن زيادتها بدون مشاكل حيث يتم التراسل مع المجلة الكترونيا.

  يجب الالتزام التام بقوانين الملكية الفكرية في حالة الاستعانة بمصنفات آخرين؛ سواء كانت بحوثاً أو صوراً أو رسوماً محمية بموجب قوانين الملكية الفكرية، واتباع ما تنص عليه تلك القوانين، والحصول على موافقة أصحاب الحقوق قبل تقديم البحث للمجلة. وتلتزم المجلة بتطبيق القواعد الدولية للتعامل مع المشاكل الأخلاقية في النشر العلمي، كما تتطلب ان يكون الاقتباس غير المشروع في أقل حدود ممكنه.

مكونات البحث

يتكون البحث المقدم من الباحث من المكونات الاتية:

العنوان باللغة الاولي، أسماء الباحث/الباحثين، جهات العمل وبيانات التواصل، الملخص الإنجليزي، الكلمات المفتاحية بالإنجليزية، العنوان باللغة الثانية، أسماء الباحث/الباحثين، جهات العمل وبيانات التواصل، الملخص العربي، الكلمات المفتاحية باللغة العربية، المقدمة، المواد وطرق العمل، النتائج والمناقشة، الشكر (ان لزم)، وأخيرا قائمة المراجع

توصيف مكونات البحث المختلفة وأهم مشاكل كل منها:

- العنوان  TITLE

عنوان البحث هو أول ما تقع عليه عين القارئ وهو ما يحدد - وفقا لرؤية القارئ - هل سيستمر في القراءة أم لا؟ أما المحكم فإن اهتمامه بالعنوان يرتكز على تحديد ماهية البحث والموقف المبدئي للمحكم منه.

ويجب أن يكون العنوان موجزا وواضحا بصورة تمكن القارئ من إدراك مجال البحث وهدفه الرئيس، ولا يكون العنوان عاما إلى الدرجة التي يصعب فيها تحديد هوية البحث.

ويفضل أن يكون عدد كلمات العنوان في حدود اثنتي عشرة إلى خمس عشرة كلمة.

ومن أهم مشكلات العنوان: أن يكون العنوان غير متطابق مع ما يتناوله البحث.

- معلومات الباحثين  RESEARCHERS and AFFILIATION

معلومات الباحثين تشمل أسماءهم مكتوبة بالترتيب الطبيعي لكل باحث (الاسم الأول ثم الأوسط ثم اللقب)، وفي البحوث متعددة المؤلفين يُبدأ باسم الباحث الرئيسي، ثم بقية الأسماء. ويتبع ذلك توضيح جهة عملهم وعنوان التواصل إلكترونيا. ويجب تحديد الباحث المراسل في حال تعدد المشاركين بالبحث.

وكل ما ذكر من الضوابط المتعلقة بالعنوان ومعلومات الباحثين بلغة البحث الأولى، يسري على العنوان ومعلومات الباحثين باللغة الثانية.

- الملخص ABSTRACT

الغرض من كتابة ملخص البحث هو تقديم عرض سريع موجز لا يزيد عن (250) كلمة. ويجب أن يبدأ الملخص بتقديم وأهمية البحث، ثم الهدف من القيام به، وآلية تنفيذه وأهم النتائج والتوصيات الرئيسية.

ومن أكثر الأخطاء شيوعاً عند كتابة الملخص: الإطالة، أو مجرد ذكر أن العمل مهم بدون توضيح مصدر الأهمية، أو الإسهاب في شرح آلية العمل وعدم ذكر النتائج المهمة وإغفال ذكر التوصيات أو حتى المجالات التي تحتاج لاهتمام بحثي مستقبلا.

ويجب الإشارة إلى أن الملخص هو آخر فقرة تكتب في البحث وأن ما يذكر فيها يجب أن يكون مشتقا من المتن غير متعارض معه وغير متحيز لبعض نتائجه.

ويراعى في ترجمة الملخص للغة الثانية أن تكون الترجمة دقيقة مهنياً ومطابقة للملخص بلغة البحث.

- الكلمات المفتاحية  KEYWORDS

تعد الكلمات المفتاحية من أهم المكونات في البحث وفقا لنظم النشر الإلكتروني المتطورة؛ فهي أول ما تبحث عنه محركات البحث، ولهذا فإن اختيارها يجب أن يتم فيه توخي الدقة لأن فرص الاستعانة بالبحث كمرجع لدى الآخرين (Citation) ترتبط بفرصة وصولهم إليه عند البحث الإلكتروني عن المراجع. واحتمال حدوث ذلك يرتفع بقوة حال استخدام الكلمات المناسبة لموضوع البحث.

ويجب ألا يزيد عدد الكلمات المفتاحية على ست كلمات، وأن تعبر عن النقاط الرئيسة التي يرتبط بها البحث، وأن تكون مرتبة هجائيا بلغة الكتابة.

ومن أشهر الأخطاء اختيار كلمات عامة لا تتناول لب موضوع البحث، أو كلمات غامضة، أو عدم الترتيب الهجائي للكلمات (حسب لغة كتابتها).

ويراعى في ترجمة الكلمات المفتاحية للغة الثانية عدم استعمال مصطلحات من لغة البحث الأولى ككلمة مفتاحية، وإنما يترجم معنى المصطلح.

- المقدمة INTRODUCTION

الغرض من المقدمة التدرج في عرض المعلومات المرتبطة بالبحث الحالي وايضاح أهمية موضوع العمل بحيث تعرض شرحاً موجزا للبحوث السابقة في مجال البحث مرتبة من الأقدم للأحدث، ويظهر من خلالها أين توقفت الأعمال السابقة؟ وتنتهي بإيضاح ما يمكن أن يضيفه البحث الحالي للمعرفة في هذا المجال.

ويعد هذا الأمر ضروريا للمحكمين للتحقق من أن البحث يتعامل مع نقطة تحتاج للدراسة لتعزيز المعلومات الحالية، وهذا الأمر هو ما يدفع المحكم للحكم على أصالة فكرة البحث.

فإذا انتهت المقدمة ثم قام الباحث بعرض فكرة العمل الحالي وكانت مماثلة لما عرضه في المقدمة فإن ذلك يعنى التكرار وعدم الأصالة.

ويعتقد بعض الباحثين أن تغيير مكان البحث أو العينات التي سيجري عليها البحث كاف لإظهار أصالته، إلا أن هذا الأمر يعد من قبل تكرار بحث سابق، ويطلق على هذه النوعية من البحوث اسم "البحوث المتوازية" وهي بحوث سليمة من حيث آلية العمل إلا أنها تفتقد للأصالة. ولا تسمح العديد من المجلات المرموقة بنشر هذا النمط من البحوث.

 

وتتبنى المجلة نظام هارفارد للاستشهاد(CITATION)  داخل النص ويتم ذلك بكتابة لقب الباحث المفرد متبوعا بسنة النشر بين قوسين، وفي حالة اشتراك اثنين من الباحثين يكتب لقب الباحث الأول ثم الثاني متبوعا بالسنة، أما في حالة وجود أكثر من اثنين فيكتب لقب الباحث الأول متبوعا بكلمة "وآخرون" ثم سنة النشر.

وفي البحوث المقدمة باللغة العربية تكتب الإحالة (اسم/ أسماء مؤلف المرجع المشار اليه) بلغة نشر المرجع؛ فيكون باللغة العربية إذا كان المرجع منشورا بالعربية، وباللغة الإنجليزية لتلك البحوث المنشورة باللغة الإنجليزية؛ ما عدا البحوث الأجنبية المترجمة وفقا لما يظهر في قائمة المراجع. (ويطبق هذا النظام على جميع أجزاء البحث الأخرى).

لا تستخدم الهوامش للإشارة إلى المراجع التي يستشهد بها الباحث. وإنما يتعين الإشارة إلى المراجع داخل متن البحث بين قوسين ( ) باستخدام الاسم الأخير للمؤلف / المؤَلفيَن وسنة النشر، وفي حالة وجود أكثر من اثنين يكتفى بالاسم الأخير للمؤلف الأول متبوعاً بعبارة وآخرون، وسنة النشر، وذلك على النحو الآتي:

  • بالنسبة لمؤلف واحد أو أكثر لنفس المرجع: (إسماعيل ، 2002)، (الشيمى و أبو نحول، 2000)، (النعيمي و آخرون، 1999).
  • في حال تعدد المراجع المشار إليها: (القطان، 1987؛ صيام، 1992).
  • في حالة الإشارة المحددة (الاقتباس) تضاف رقم الصفحة (نصار، 2006: 22).

وأما الهوامش فيستخدم فيها الآلية الخاصة ببرنامج الكتابة وورد، حيث يشار إلى كل هامش برقم مرتفع بين قوسين، ويوضع نص الهامش في أسفل الصفحة

ومن المستحب الإقلال قدر الإمكان من استخدام تقديرات غير رسمية أو الاعتماد على مقابلات شخصية؛ بحيث تكون المصدر الرئيسي لتخطيط العمل وصياغة فرضياته، خاصة إذا لم يكن في الإمكان التثبت من دقة المعلومات المشتقة منها. وفى حالة الاضطرار للجوء إلى تلك المصادر يكتفى بالإشارة إليها تفصيلاً في هوامش المتن ولا تدرج في قائمة المراجع.

ويجب أن تنتهي المقدمة بفقرة توضح (بناء على ما سبق عرضه في المقدمة) أهمية فكرة العمل الحالي وجملة تحدد ما الهدف من إجرائه والآلية المتبعة لذلك.

ومن أكثر الأخطاء شيوعاً في المقدمة: الإطالة، ويحدث ذلك من خلال ذكر مراجع متعددة قديمة تكرر نفس العمل وتصل للنتائج ذاتها، وهنا يجب أن يختصر العرض بحيث تعرض نقطة معينة مدعومة ببحث من أوائل البحوث التي عرضت لها ثم يعقب ذلك أحدث التطورات في المجال ببحث أو اثنين. ويفضل أن تكون البحوث المعروضة حديثة النشر قدر الإمكان.

ومما يؤخذ على المقدمة عرض بحوث في موضوعات بعيدة عن مجال البحث الحالي، وقد يلجأ لهذا بعض الباحثين لأسباب قد يكون منها رفع نسبة الإحالات الخاصة بالباحث نفسه، أو بمجلة علمية معينة.

إلا أن أسوأ ما يمكن أن يوجد ببحث هو عمليات الاقتباس غير المشروع (Plagiarism) وهو عمل غير قانوني يعرف بأنه استعمال نص سبقت صياغته بمعرفة آخرين على أنه من صياغة الباحث، ولا يعد الأمر اقتباسا غير مشروع في حالة الحصول على موافقة صاحب النص الأصلي على استخدام ألفاظه بعينها، أو في حالة عدم وجود حقوق ملكية فكرية لصاحب النص المنقول؛ وفي الحالتين يجب وضع النص المنقول بين علامتي تنصيص، وذكر مصدره. (ويسري ذلك على البحث كله).

ويجب أن يعي الباحث أنه عندما يقرأ شخص نصًّا، ثم ينقله كما هو، فإن الباحث يقع في فخ الاقتباس غير المشروع. وفي هذه الحالة تقوم برامج فحص الاقتباس بمطابقة النص على النصوص الموجودة لديها ومن ثم تحديد مكان النشر السابق للجملة ونسبة الكلمات المقتبسة.

ولتجنب الوقوع في هذا المأزق على الباحث أن يلخص ما قرأ ويعيد صياغته؛ فمثلاً جملة (أن المعاملة بمادة كذا ترفع المقاومة لمرض كذا بنسبة كذا كما يرى العالم س) يمكن أن تكتب بصورة (وجد العالم س أن مقاومة مرض كذا تنخفض إذا لم تتم المعاملة بمادة كذا).

ومن الضروري إدراك أن الاقتباس غير المشروع يحتسب أيضا على ما ينقل من جمل منشورة في بحوث تخص الباحث ذاته، وهو أمر غير مسموح به في النشر العلمي لدى معظم المجلات ويطلق عليه اسم الاقتباس الذاتي (self-plagiarism).

- المواد وطرق العمل MATERIALS AND METHODS

تتضمن هذه الفقرة تفاصيل آلية إجراء البحث وجمع المعلومات والبيانات وتحليلها والنظم الإحصائية المتبعة إن وجدت. ويجب أن يتضح فيها ملاءمة الأسلوب البحثي المتبع لتحقيق هدف البحث. وفى حالة أخذ عينات للعمل يلزم إيضاح آلية سحب العينات وعدد أفرادها، وعند استخدام استبانات يجب أن يوضح الباحث كيف أعدت الاستبانة وقيمت قبل استخدامها لجمع المعلومات؟

ويجب عدم عرض تفصيل طريقة عمل تحليل معين إلا إذا كان مستحدثا بالكامل، وفي حالة الطرق المطورة من عمل سابق لأشخاص آخرين يذكر اسم الطريقة السابقة ومرجعها ثم يوضح تفصيلا التطوير الذي أدخل عليها بمعرفة البحث الحالي.

ويجب استخدام الاختصارات (Abbreviations) المقننة دوليا بدلا من كتابة الكلمة كاملة مثل (سم، ملم، كلم، %) لكل من (سنتمتر، مليمتر، كيلومتر، النسبة المئوية) على الترتيب. ويفضل استخدام المقاييس المترية، وفي حالة استخدام وحدات أخرى يكتب المعادل المتري لها بين أقواس. وفي حالة ذكر وحدات قياس أو أسماء دارجة إقليميا للكائنات الحية في المتن يذكر عقبها مباشرة المقابل لها بالوحدات القياسية أو الاسم اللاتيني للكائن.

ومن أهم الأخطاء في هذه الفقرة: إغفال ذكر المكونات السابقة. وفى بعض الأحيان يقوم الباحث بعرض تفصيلي لطرق عمل سبق شرحها تفصيلا في مراجع سابقة مما يطيل من الفقرة برغم الإشارة إلى المراجع المذكورة فيه سابقا خلال العرض، ومثل هذا العرض التفصيلي لطريقة العمل تصنفه برامج فحص الاقتباس على أنه "اقتباس غير مشروع".

- النتائج والمناقشة RESULTS AND DISCUSSION

يتم في هذه الفقرة عرض موضوعين أساسيين مدمجين ويمكن عرض كل منهما على حدة بعنوان مستقل. ويحدث فصل الفقرتين في الحالات التي تستلزم مناقشة النتائج مجملة لتأثر البيانات ببعضها البعض. ويفضل عرض النتائج لغويا أو مجدولة أو مرسومة بيانيا، وتقييمها في ضوء الأدلة العلمية للوصول لاستنتاج علمي وتوصية مناسبة.

  • ·        تنسيق الجداول والأشكال:

في حالة استخدام جداول (Tables) يجب أن ترقم تسلسليا حسب ذكرها في المتن، ويكتب عنوانها أعلاها بحيث يكون ملخصا لمحتواها وتكتب الحواشي أسفلها بشكل مختصر، ويعد الجدول باستخدام برنامج الكتابة Microsoft word Or Excel، ولا تستخدم الجداول الجاهزة التي تخرجها بعض أجهزة التحليل الكيميائي او المحفوظة في شكل صورة حتي يمكن التعامل معها اذا قبل البحث لإعداد الصورة النهائية للطباعة.

ويجب أن يكون الجدول في نطاق عرض الصفحة، وأن تكون الأرقام بحجم مقروء، ويفضل أن يتم تنسيقها عموديا (قدر الإمكان) لتسهيل قراءتها دون الحاجة إلى تدوير الصفحة. يوضع الجدول مباشرة بعد ذكره في المتن في أقرب موضع قدر الإمكان. وتتم الإشارة إلى الجدول دائماً برقمه سواءً قبل أو بعد وضعه.

عند الاستعانة بالرسوم والصور (Images and drawings)، يكتب رقم وعنوان الشكل أسفله (تعامل الصور معاملة الأشكال تحت مسمى شكل Figure: ). وترقم الأشكال تسلسليا حسب تسلسل ذكرها في المتن وتتم الإشارة إلى الشكل في المتن برقمه ويوضع مباشرة بعد ذكره في المتن قدر الإمكان.

ويفضل أن يتم تنسيق الأشكال عموديا (قدر الإمكان) لتسهيل دراستها دون الحاجة إلى تدوير الصفحة، وترفق مستقلة عن البحث بدقة عالية بصيغة (jpeg).

وفي الرسوم البيانية يستخدم مفتاح لتمييز خطوط الرسوم ولا تستعمل الألوان القريبة من بعضها لتسهيل تمييز تلك الخطوط بعد الطباعة.

ومن أهم الأخطاء: تكرار عرض نفس النتائج بصور مختلفة؛ مثل إعادة كتابة ما في الجداول أو الرسوم. كما أن الاكتفاء بذكر أن البيانات متوافقة مع ما وجده علماء آخرون لا يعد مناقشة حقيقية لأن ذلك يؤكد عدم أصالة العمل وأن نتائجه معروفة وتم البت فيها منذ زمن. كما أن عدم تفسير أسباب حدوث تلك النتائج يعد أمراً شائعاً وغير مقبول حيث يفترض أن يقوم الباحث بتقديم الأسباب العلمية لحدوث الفروق بين المعاملات وليس الاكتفاء بذكر أن معاملةً ما أعلى من الأخرى.

وأما ما يتعلق بالتوصيات فيجب أن تكون توصيات البحث منبثقة عن نتائجه، وأن تكون قابلة للتطبيق، ومحددة لا تتسم بالعمومية. ومن أكثر الأخطاء شيوعا عدم الوصول لتوصية أو استنتاج أو تحديد مجال مستقبلي لاستكمال البحث للإجابة عما يظهر من تساؤلات تجلت أثناء - أو بعد - إجراء البحث. وكذلك من الأخطاء أن يحول الباحث فقرة التوصيات إلى فقرة أمنيات وتطلعات يذكر فيها توصيات عامة؛ وذلك كأن يوصي الباحث (ضرورة متابعة الكتابة في هذه المنهجية، والمزيد من التأصيل والتقعيد لها، حتى تستوي على سوقها..) فمثل هذه التوصية يصلح أن توضع في أي بحث آخر.

- الاستنتاجات CONCLUSIONS

قد يرى الباحث ذكر فقرة تخص الاستنتاجات المحتملة من العمل خاصة في حال كون فقرة النتائج والمناقشة طويلة نسبيا ومتفرعة، حتى يتيح للقارئ عرضا شاملا موجزا لخلاصة العمل.

- شكر وتقدير  ACKNOWLEDGMENT

يقدم التقدير والشكر في حالة وجود ممول للبحث ويذكر رقم المشروع البحثي والجهة الممولة. في حالة مشاركة أشخاص (لم يذكروا ضمن أسماء الباحثين) او جهة ما ممن قدموا مساعدة عملية، أو مناقشات خلال تنفيذ البحث.

- قائمة المراجع REFERENCES

الغرض من قائمة المراجع تمكين القارئ من الوصول لأصل المراجع التي ورد ذكرها في البحث. ومن أهم الأخطاء فيها: عدم اتباع تعليمات كتابة المراجع - التي تختلف من مجلة لأخرى - وعدم استكمال بيانات النشر، وعدم تطابق الأسماء أو سنوات النشر ما بين المتن والقائمة.

تطبيقا لتعليمات قواعد البيانات الدولية يجب ان تتم ترجمة قائمة المراجع العربية حيث تكتب القائمة العربية أولا ثم يعقبها عنوان فرعي بأسم References  يتم فيه ترجمة المراجع وفقا للأمثلة المذكورة سابقا في طريقة كتابة المراجع الأجنبية ثم ترتب القائمة المترجمة ابجديا بالإنجليزية.

أما أذا ضم البحث مراجع عربية واجنبية تكتب المراجع العربية أولا ثم يعقبها قائمة فرعية تضم المراجع الأجنبية والمراجع المترجمة معا مرتبين ابجديا.

حالات قائمة المراجع:

أولا: مراجع بحث باللغة الإنجليزية فقط

تكتب قائمة المراجع المستخدمة في البحث مرتبة هجائيا حسب اسم العائلة للباحث الأول حسب النمط الموضح بعد. وفي حالة وجود مراجع بأكثر من لغة، تبدأ القائمة بالبحوث المكتوبة بلغة البحث ثم يليها تلك المكتوبة بلغة أخرى. وتضم كل المراجع في قائمة واحدة بطريقة هارفارد بغض النظر عن طبيعة المرجع، ولا يستخدم الترقيم التسلسلي أو التعداد النقطي، ولا تستخدم في بيانات المراجع أي مصطلحات توضيحية مثل كلمة (وآخرون) أو (et al.,) في قائمة المراجع، ويوضع تاريخ النشر بين قوسين كما هو موضح في أمثلة كتابة المراجع.

ويجب استخدام (The World List of Scientific Periodicals) عند الحاجة لاختصار عناوين الدوريات العلمية الأجنبية في قائمة المراجع.

المراجع المأخوذة من شبكة المعلومات يلزم فيها كتابة العنوان التفصيلي الذي يفتح الصفحة الخاصة بالمرجع مباشرة وليست الصفحة العامة للموقع، مع الإشارة إلى اسم الكاتب واسم الموضوع وكتابة تاريخ استرجاع المعلومات (Retrieval date).

ويُقصد بتاريخ الاسترجاع ذلك التاريخ الذي قام فيه الباحث بالرجوع إلى الرابط الإلكتروني؛ ذلك أن المعلومات الموجودة على المواقع الإلكترونية عرضة للتغيير والتعديل والحذف، والهدف من ذكر تاريخ الاسترجاع هو الاحتفاظ بحق استدعاء النصوص من الموقع الإلكتروني متى تطلب الأمر.

ولا تستخدم الأقراص المدمجة ونحوها كمراجع إلا إذا كان لها رقم إيداع (ويذكر رقم الإيداع في بيانات المرجع).

لكتابة المراجع الإنجليزية يبدأ كل مرجع باسم العائلة للباحث الأول، متبوعا بالحرف الأول من الاسم الأول، ثم الحرف الأول من الاسم الأوسط، وتكتب أسماء الباحثين المشاركين بالطريقة نفسها. وعند وجود أكثر من مرجع لباحث بعينه توضع المراجع في ترتيبها الهجائي، ثم ترتب داخليًّا حسب سنة النشر، وإذا تساوت في سنة النشر ترتب بكتابة الأحرف (a)، (b)، (c)، (d) بعد كتابة التاريخ؛ مثال ذلك: (2012a, 2012b  ،2012c). وتكتب المراجع العربية على النمط نفسه، ويكون فيها اسم العائلة متبوعا بالاسم الأول ثم الأوسط.

أمثلة لكتابة قائمة المراجع باللغة الإنجليزية:
الشبكة العنكبوتية (الإنترنت):

Fonseco, M. (2013). Most common reason for Journal rejections. Retrieved on 12- 12-2013 from:

http://www.editage.com/insights/most-common-reasons-for-journal-rejections

الدوريات:

Basiouni, G.F., Khalid, M., and Haresign, W. (1996). Effect of bovine follicular fluid treatment and progesterone priming on luteal function in GnRH-treated seasonally anoestrous ewes. Animal Science. 62(3): 443-450

المؤتمرات والندوات وورش العمل:

Barano, J.L.S., and Hammond, J.M. (1985). Studies of action of FSH or progesterone secretion by immature granulosa cells maintained in serum-free conditions. p. 345-350. In: D.O. Toft and R.J. Ryan (ed.) Proceedings 5th Ovarian Workshop, Dec 5th 1985. Champaign, IL-USA

الملخصات في المؤتمرات والندوات:

Campbell, B.K., Scaramuzzi, R.J., and Webb, R. (1993). IGF-1 stimulates oestradiol production in sheep, both in vitro and in vivo. J. Reprod. Fert., Abstr., series number 12. Abstr. No 23 

كتاب:

Haresign, W. (1983). Sheep Production. Butterworths, London.

فصل في كتاب:

Haresign, W., McLeod, B.J., and Webster, G.M. (1983). Endocrine control of reproduction in the ewe. p.353-379 .In: . Haresign, W. (ed.) Sheep Production. Butterworths, London. 

رسائل الماجستير والدكتوراه:

Al-Shihry, S.S. 1993. Optically active photochromic fulgides. Ph.D. Thesis. University of Wales, Cardiff, UK.

في جميع الحالات ان وجد رقم  DOI يتم كتابته

ثانيا: مراجع بحث مكتوب باللغة العربية

    تثبت المراجع في نهاية البحث بقائمة المراجع في صفحات مستقلة مرتبة أبجدياً، بدءاً بالمراجع العربية ثم المراجع الأجنبية. وتطبيقا لتعليمات قواعد البيانات الدولية يجب ان تتم ترجمة قائمة المراجع العربية حيث تكتب القائمة العربية أولا ثم يعقبها عنوان فرعي باسمReferences يتم فيه ترجمة المراجع وفقا للأمثلة المذكورة سابقا في طريقة كتابة المراجع الأجنبية ثم ترتب القائمة المترجمة ابجديا بالإنجليزية.

أما أذا ضم البحث مراجع عربية واجنبية تكتب المراجع العربية أولا ثم يعقبها قائمة فرعية تضم المراجع الأجنبية والمراجع المترجمة معا مرتبين ابجديا.

- الكتاب: أسم العائلة، الاسم الأول. (التاريخ). عنوان الكتاب بالخط المائل. رقم الطبعة بين قوسين إن وجد ما بعد الطبعة الاولى. دار النشر.

مثال: عبد القادر، عبد القادر محمد. (2005). الحديث في الاقتصاد القياسي بين النظرية والتطبيق. (ط4). الدار الجامعية.

-كتاب مترجم: الاسم الأخير للمؤلف، الحرف الأول من الاسم الأول (سنة النشر). عنوان الكتاب بخط مائل (اسم المترجم غير معكوس، مترجم). الناشر. (نشر العمل الأصلي في .....).

مثال: ريجيو، ر. (1999). المدخل إلى علم النفس الصناعي والتنظيمي (فراس حلمي، مترجم). دار الشروق. (نشر العمل الأصلي في 1986).

- الرسائل: أسم العائلة، الاسم الأول. (التاريخ). عنوان الرسالة بخط المائل. (رسالة ماجستير أو دكتوراه غير منشورة). اسم الكلية، أسم الجامعة.

مثال: الشويخ، داليا حامد جودة. (2006). الآثار الاقتصادية للاستثمارات الزراعية علي التنمية الاقتصادية لقطاع الزراعة في مصر. (رسالة دكتوراه غير منشورة). قسم الاقتصاد الزراعى،كلية الزراعة، جامعة أسيوط.

- المجلة العلمية: اسم العائلة، الاسم الكامل. (التاريخ). العنوان. اسم المجلة بالخط المائل، رقم المجلد (العدد) بالخط المائل، أرقام الصفحات.

مثال: الشيمى، عاطف حلمى. (1993). دراسة تحليلية لدور التجارة الخارجية في التنمية الاقتصادية المصرية. مجلة أسيوط للعلوم الزراعية، كلية الزراعة، جامعة أسيوط. 4(2)، 177-238.

- المؤتمر: الاسم الأخير للمؤلف، الاسم الأول. (سنة، شهر واليوم). عنوان الورقة أو البوستر بخط مائل [ورقة / بوستر]. الجهة المنظمة، المدينة، الدولة.

مثال: لطفي، على. (2009، ابريل4-5). الأزمة المالية العالمية الأسباب- التداعيات – المواجهة[ورقة]. مؤتمر تداعيات الأزمة المالية العالمية وأثرها على اقتصاديات الدول العربية. شرم الشيخ، جمهوريه مصر العربية.

-مقالات منشورة على الإنترنت: الاسم الأخير لمؤلف، الاسم الأول. (سنة نشر المقالة، اليوم الشهر). عنوان المقالة بخط مائل. اُسترجعت في تاريخ اليوم الشهر، السنة من موقع (ذكر عنوان URL الكامل).

مثال: الطويل، عزت. (2001،5يناير). سيكولوجية العدوان. تم استرجاعها في تاريخ 15 فبراير، 2003من موقع http://www تاريخ الاسترجاع يعني اليوم الذي قمنا فيه بمشاهدة الصفحة. ونكتبها على هذا الشكل "اُسترجعت في تاريخ 15 يناير، 2008"

*في حالة وجود أكثر من مؤلف (حتى ستة مؤلفين) يتم الفصل بينهم بـ ؛(فاصلة منقوطة)

* عند زيادة عدد المؤلفين عن ستة، نكتب أول ستة أسماء ونضع عبارة وآخرون.

* في حال كان الاسم ثلاثيا أو رباعيا يكتب بهذه الطريقة: الشايجي، يوسف خليفة.  بحيث يوضع اسم العائلة أو الاسم الأخير، ثم الاسم الأول ثم أسم الأب فالجد وهكذا.

* في حال كان المؤلف جهة يكتب الاسم كاملا دون أن يُقلب، مثلا وزارة التخطيط  أو الصندوق العربي للتنمية.

* عند ترتيب أسماء المؤلفين، نسقط أل التعريف من الاعتبار (لكننا نكتبها)، فمثلا   مؤلف اسم عائلته السالم، يعتبر مبدوءا بحرف السين حين الترتيب.

* في حال وجود أكثر من مصدر لنفس المؤلف، نرتبها بناء على التاريخ، الأقدم ثم   الأحدث، وإذا تساوت في سنة النشر ترتب بكتابة الأحرف (أ)، (ب)، (ج)، (د) بعد كتابة التاريخ؛ مثال ذلك: (2012أ)،(2012 ب)، (2012 ج) ،(2012 د).

* في حال وجود أكثر من مصدر لنفس المؤلف، نرتبها بناء على التاريخ، الأقدم ثم   الأحدث، ولو كان المصدران منشوران في التاريخ نفسه، نرتبهما هجائيا حسب   الحرف الأول من عنوان المصدر.

* في حالة تشابه اسم المؤلف الأول، المرجع ذو المؤلف الواحد يسبق المؤلفين المتعددين. مثال:أبو علام، رجاء (2009) ....أبو علام، رجاء؛ القرشي، عبد الفتاح (2003) ....

* في حالة كون المؤلف الأول واحد في مرجعين، لكن هناك اختلاف في المؤلفين الآخرين، هنا يقدم صاحب الحرف الأول في الترتيب الهجائي للمؤلف التالي: مثال: المقرن، سعيد؛ توفيق، غازي (1978). المقرن، سعيد؛ فاضل، يعقوب (2001).

* عند كتابة الصفحات نضع شرطة بين الأرقام وليس "إلى". مثلا 15-33.

* الأشهر دوما تكتب على شكل أسماء وليس أرقام، مثلا شهر 1 لا بد أن يكتب يناير.

* في حال وجود مجلد وعدد، نضع رقم العدد بين قوسين للتفرقة بينهما. أما إذا غاب  المجلد فيوضع رقم العدد مباشرة دون الحاجة للقوسين. علما بأن المجلد لا يوجد   دون رقم العدد.

*لا نقوم أبدا بتقسيم قائمة المصادر إلى أجزاء، جزء للموسوعات، وجزء للكتب. بل  نضع المصادر جميعها معا ونرتبها هجائيا حسب الاسم الأخير للمؤلف.

طريقة كتابة مصادر البيانات في متن البحث وأسفل الجداول وكذلك فى قائمة المراجع: الإدارة أو القطاع المصدر للنشرة، الجهة أو الهيئة او الوزارة. (التاريخ المدون على النشرة وإذا كانت سلسلة زمنية تكتب الفترة الزمنية). أسم النشرة.

مثال: قطاع الشئون الاقتصادية، وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي. (2009). نشرة الدخل  الزراعى.

      قطاع الشئون الاقتصادية، وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي. (2014-2021). نشرة إحصاءات الأسعار الزراعية، الجزء الثاني.

*إذا تساوت في سنة النشر أو الفترة الزمنية ترتب بكتابة الأحرف (أ)، (ب)، (ج)، (د) بعد  كتابة التاريخ (وذلك وفقاً لترتيب ذكرها في البحث).

مثال: قطاع الشئون الاقتصادية، وزارة الزراعة واستصلاح الاراضي. (2005-2020 أ).    نشرة إحصاءات التكاليف وصافي العائد،الجزء الثاني.   قطاع الشئون الاقتصادية، وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي. (2005-2020 ب).   نشرة الإحصاءات الزراعية، الجزء الثاني.

 آلية التعامل مع البحوث بالمجلة

يتم التعامل مع البحوث وفقا للتتابع الآتي:

  • يقوم الباحث بالاطلاع على تعليمات النشر بموقع المجلة واعداد البحث وفقا لتلك التعليمات.
  • يرسل الباحث بالبريد الإلكتروني ملف البحث بصيغة word ويرسل معه نموذج إقرار موقع من قبله ) بصيغة PDF موضحا به انه قد قام (والمشاركون) بالاطلاع على تعليمات النشر بالمجلة وطبقها على ملف البحث وانه/هم مسئول قانونا عما يرد في البحث من آراء ولم يتم نشر البحث سابقا او تقديمه للنشر في جهة أخري وانه يقبل القيام بعمل التعديلات التي يطلبها المحكمين و/أو المحرر حتى يصبح البحث صالحا للنشر خلال المدد الزمنية التي تحددها المجلة في تعليمات النشر.
  • يتم إعطاء البحث رقم مسلسل ويخطر الباحث بهذا الرقم لاستخدامه في المراسلات اللاحقة ويعتبر تاريخ ارسال هذا الرقم التاريخ الذي تحتسب من خلاله مدة اتخاذ القرار بالنسبة للبحث.
  • يقوم المحرر المتخصص في مجال البحث بمراجعة الملف المقدم للتأكد من مطابقته لتعليمات النشر حرفيا وأن نسبة الاقتباس غير المشروع في الحدود المقبولة وان البحث ذو فكرة اصيلة وغير مكرر الموضوع.
  • إذا وجدت ملاحظات من قبل المحرر في الفحص الاولي، ترسل للباحث المراسل لتعديلها وفق تعليمات النشر وتعاد للمحرر خلال مدة أقصاها عشرة أيام.
  • أذا أجاز المحرر البحث وفقا للنقاط السابق ذكرها أعلاه يخطر الباحث لسداد قيمة المصاريف الإدارية مسبقا في حساب المجلة وتقديم ما يثبت ذلك حتى يمكن بدء إجراءات المجلة المتعلقة باستلام البحث.
  • ترسل نسخة من البحث بدون معلومات المشاركين فيه الى اثنين من المحكمين في مجال التخصص مرفقة بإرشادات التحكيم ونموذج ابداء الرأي مع تحديد مدة 10 أيام لإصدار قرارهم بشأن الناحية العلمية للبحث. ولا يجوز ان يوجه البحث لمحكم ينتمي لنفس جهة عمل الباحث او له علاقة مادية بموضوع البحث (كأن يكون مشاركا في مشروعات ممولة لذات الموضوع) تجنباً لتعارض المصالح.
  • عند ورود رد المحكمين للمحرر يقوم المحرر بفحص التقارير ويتخذ قرارة وفقا الجدول التالي:
الحالة محكم 1 محكم 2 القرار الاجراء
1 مقبول مقبول صالح للنشر  
2 مقبول تعديلات طفيفة يوجه للباحث لعمل التعديلات بعد العودة من الباحث يتأكد المحرر من تنفيذ التعديلات ويصدر قبول النشر
3 تعديلات طفيفة تعديلات طفيفة يوجه للباحث لعمل التعديلات بعد العودة من الباحث يتأكد المحرر من تنفيذ التعديلات ويصدر قبول النشر
4 تعديلات طفيفة تعديلات اساسية يوجه للباحث لعمل التعديلات بعد العودة من الباحث يتأكد المحرر من تنفيذ التعديلات ويعاد البحث المعدل للمحكمين لإبداء الرأي العلمي النهائي
5 تعديلات اساسية تعديلات اساسية يوجه للباحث لعمل التعديلات بعد العودة من الباحث يتأكد المحرر من تنفيذ التعديلات ويعاد البحث المعدل للمحكمين لإبداء الرأي العلمي النهائي
6 مقبول تعديلات اساسية يوجه البحث لمحكم مرجح يكون رأي المحكم المرجح هو الفيصل في قبول او عدم قبول البحث
7 مقبول غير صالح يوجه البحث لمحكم مرجح يكون رأي المحكم المرجح هو الفيصل في قبول او عدم قبول البحث
8 تعديلات طفيفة غير صالح يوجه البحث لمحكم مرجح يكون رأي المحكم المرجح هو الفيصل في قبول او عدم قبول البحث
9 تعديلات اساسية غير صالح عدم قبول البحث  
10 غير صالح غير صالح عدم قبول البحث  

 

  • وفقا لقرار المحكمين، اما ان يصدر خطاب بعدم قبول البحث في الحالات رقم 9 و10، أو خطاب قبول في الحالة رقم 1.
  • في الحالات 2،3،4 أو 5 يقوم الباحث بعمل التعديلات المطلوبة من قبل المحكمين وإعادة ارسالها للمحرر الذي يعيد توجيهها للمحكمين لإصدار قرارهم العلمي النهائي (10 أيام) ويجوز للباحث عدم تنفيذ ملاحظة ما بشرط تقديم الدليل العلمي علي ذلك.
  • في الحالات 6 و 7 و8 يجب اخطار المحكم المرجح بكونه محكما مرجحا بسبب تعارض آراء المحكمين وان رأيه سيكون الفيصل في قبول او عدم قبول البحث.
  • اذا وافق المحكمين على الصلاحية العلمية للبحث (10 أيام)، يقوم المحرر بالاطلاع على الصورة المحكمة التي وافق عليها المحكمين وعمل أي تعديلات نهائية (في غير المحتوي العلمي) وتوجيه البحث للموظف الإداري المسئول عن الإخراج الشكلي للبحث في الصورة التي سيطبع عليها (10 أيام)، ثم يعيد إرسال الصورة النهائية للباحث في تنسيق PDF  للاعتماد النهائي لشكل البحث من قبل الباحث (10 أيام).
  • أذا قدم الباحث ملاحظات تتعلق بالشكل النهائي مثل هجاء أسماء الباحثين ونحوها يتم الاخذ بها قبل ادراج رقم DOI الخاص بالبحث وإصدار خطاب القبول النهائي للبحث.
  • لا تتجاوز المدة المتاحة في كل خطوة مراسلة 10 أيام ولا تتجاوز الفترة الكلية من استلام البحث الى صدور القرار النهائي 90 يوم كحد أقصى (10 تحكيم، 10 تعديل باحث، 10 تحكيم ثاني بعد التعديل، 10 أيام للمحكم المرجح ان وجد، 10 أيام لتعديلات الباحث حسب المرجح، 10 رأي محرر وتحرير البحث، 10 موافقة باحث، 10 اصدار القبول).
  • إذا تأخر تنفيذ التحكيم عن 10 أيام، يخطر المحكم برسالة تذكير ومهلة 5 أيام لإنهاء عملية التحكيم فاذا لم يستجب للرسالة يسحب التحكيم منه ويخطر بذلك ويوجه لمحكم آخر.
  • إذا تأخر الباحث المراسل عن الاستجابة للرسائل عن المدة المحددة، يخطر برسالة تذكير بطي قيد البحث اذا لم يستجب خلال مهلة 5 أيام، فإذا لم يستجب خلال هذه المدة يتم طي قيد البحث واعتباره غير صالح للنشر ويتحمل الباحث المصاريف الإدارية الناتجة عن ذلك.

مراجع الدليل:

  • الموقع الإلكتروني لمجلة أسيوط للعلوم الزراعية. تاريخ الاسترجاع 10/8/2022. على الرابط:- https://ajas.journals.ekb.eg/?lang=ar
    • American Society of Agronomy. 2022. Publication Handbook and Style Manual. Madison, WI, USA. Accessed on 8/10/2022, from : https://www.agronomy.org/publications/journals/author-resources/style-manual
    • Fonseco, Marisha. 2013. Most common reason for Journal rejections. Accessed on 12- 12-2013. from: